فالط يف لا ي سري على تأم ين. انا المخطئ فخذوني فتقول العرب. كاد المريب أن يقول خذوني حيث كشف للقراء والمتابعين للشأن السوري أنه المقصود بما ذكره سامي دون أن يخوض سامي في عملية التشهير.